المدونة

من منا لا يستخدم تطبيقات التواصل الاجتماعي في هذا العصر. بدون أن نعود للإحصاءات والأرقام، نستطيع القول بأن الأغلب الآن

يعيش العالم اليوم بمفهوم مختلف عما كان عليه الوضع قبل عدة عقود، فطريقة جذب أفراد المجتمع للأشياء لم تعد بالبساطة

تلعب الرياضة عاملا مهما في أنسنة الجامعات وزيادة الحماس والتفاعل داخل الحرم الجامعي. فالحياة الأكاديمية من تدريس وأبحاث تصبح جامدة

نستقبل بشكل مستمر العديد من الإيميلات التي تدعونا للتسجيل بمقابل مادي في كورس عن بعد أو بشكل حضوري في الجامعة

92 عاما على تأسيس هذا البلد المعطاء، المملكة العربية السعودية، بلد الخير والنماء، البلد الذي تهفو إليه ليس أفئدة المسلمين

منذ أول يوم دراسي للطفل في المدرسة، يتطلع الأبوان لليوم الذي يكمل فيه ابنهما دراسته الجامعية والتي تؤهله إما لسوق

يحلم العديد من الشباب الطموح بالدراسة في الخارج إما على حسابهم الخاص أو عن طريق إحدى الجهات التي تتكفل بهم

لا يختلف أحد على أهمية الدور الذي تلعبه الجامعات في تطور المجتمعات ونموها وازدهارها. فمنذ القدم يتمركز الناس ويعيشون حول

يتساءل البعض ويقول لماذا عند دراستك في إحدى الجامعات الغربية أو حتى عند زيارتك لها تجد أن الجامعة عبارة عن

يزخر الوطن بعدد مميز من الجامعات السعودية التي تسعى جاهدة في المنافسة ضمن أفضل الجامعات في العالم من حيث التعليم

عن قناديل

أستاذ جامعي | مهتم في صناعة الهوية والتسويق الالكتروني | تقني تعليمياً | محب للكتابة خصوصاً في المجال الأكاديمي والتقني والتطوير وتعزيز الهوية.

أقسام المدونة

النشرة البريدية

اشترك في النشرة البريدية للتوصل بأحدث المقالات