لعلي أتذكر جيداً بعد مرور 8 سنوات من العودة لأرض الوطن ذلك البلازا المجاور لجامعة واترلو الكندية. بلازا تجاري لا

قد يستغرب البعض من العنوان قليلاً، كونه يشير لنوع غير مألوف من المعرفة والذي يطلق عليه ”معرفة السائق“ او ما

تقوم جميع الشركات بأخذك عبر رحلة تقنعك فيها بشراء خدماتهم ومنتجاتهم ولكن بطريقة غير مباشرة، هذه الرحلة تسمى في علم

نعيش هذه الأيام في المملكة ذكرى عزيزة وغالية على قلب كل مواطن سعودي ألا وهي ذكرى اليوم الوطني. هذا اليوم

أصبح العديد منا اليوم وفي ظل هذا التقدم التقني المتسارع لا يستغني عن جواله او جهاز الحاسب في مكتبه او

يرغب العديد من الأشخاص في زيادة حصيلتهم المعرفية في أحد الموضوعات بشكل كبير أو تعلم مهارة ما بشكل متقن يضعه

أرامكو السعودية هي عملاق صناعة البترول على مستوى العالم. فهي شركة يمتد تاريخها لنحو 90 عاماً من العطاء والجد والعمل

المملكة العربية السعودية بلد شاسع المساحة، تجمع تضاريسه بين الصحاري والأودية والجبال الشاهقة والسعوديون بالفطرة لديهم حب عميق لأرضهم، وانتماء

يعيش العالم اليوم بمفهوم مختلف عما كان عليه الوضع قبل عدة عقود، فطريقة جذب أفراد المجتمع للأشياء لم تعد بالبساطة